يشكل المثلث التعليمي (المعلم -المتعلم - المعرفة) أساس العملية التعليمية، وباعتبار هذه الأخيرة اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات وتطورها، يحسن الاهتمام بها، الأمر الذي يستدعي تلاحم الأقطاب التعليمية وتكاملها، بغية تحقيق نجاحها، ولذا تعدّدت طرق التعليم والاكتساب، وتمّ اعتماد بعض النظريات كنظرية" تشومسكي" اللّغوية، وغيرها.