تعتبر الإعاقة الذهنية من المواضيع الحديثة في ميدان التربية، وعلم النفس وأهم المشكلات الخطيرة التي يمكن أن تواجه الفرد، ويتمثل أثرها المباشر في تدني مستوى أدائه الوظيفي والذهني، مما يستدعي من المربين القائمين على تربية ورعاية هذه الفئة، أن يكونوا على دراية كافية وافية بكل جوانب هذا الموضوع، وعليه فقد تم تخصيص هذا العمل بدراسة الإعاقة الذهنية.