تنفتح نظرية الأدب على الكثير من الحقول المعرفية كالتاريخ وعلم النفس وعلم الاجتماع وغيرها، ذلك أن نظرية الأدب قد نشأت أساساً من تجاور الأدب مع هذه الحقول المعرفية، فأثر فيها وأثرت فيه ولهذا تأثرت أيضا نظرية الأدب بالنقد؛ لأن لكل نظرية نقدية تدعّمها خلفية فلسفية ومعرفية، ومن هنا يمكن القول أن الأدب يحتاج إلى نظرية الأدب والنقد معاً.