إن تعدد النظريات التي تناولت الشخصية و تحديد طبيعتها ، مكوناتها الأساسية وكذا محدداتها وكيفية قياسها راجع لاختلاف منطلقات العلماء النظرية ومرجعياتهم العلمية، مما أعاق على ظهور نظرية متكاملة على فهم نشاط الشخصیة ، الفردي و الاجتماعي السوي و المرضي.