تتحدث المحاضرة على الارهاصات الأولى للفن القصصي في الجزائر إذ تطرح في بداية الأمر جدلاً بخصوص تضارب الآراء واختلافها حول أول عمل قصصي جزائري دالة على ذلك بمواقف مجموعة من الكتاب والنقاد الجزائريين الذين اهتموا بهذا الفن. تنتقل بعدها للحديث عن الشكلين النثريين الذين مهدا الطريق أمام القصة القصيرة إذ تُعرِّف كل شكل على حدا وتذكر خصائصه الفنية.